أنْ تملَّ الحياة , لا يعني أن تفرضَ موتَكَ الغابر فالدنيا لن تحزن عليك! والعالم والإقتصاد سيستمر! , مُتْ وحدكَ يا أنتْ , وارمِ رصاصَ خيبَتِك في هوَّةِ الضياعْ , لا تُفجِعهم بغيابِكْ , ارقُدْ مستتِراً في غياهبِ يأسِك ,تعلم كيفَ تُغنّي و كيفَ تذنبُ ولا تنسي ان تستغفِرُ و قُلْ للموتِ : تعالَ فأنا لا اخافك , قُلْ لهُ أنَّك ما عُدتَّ فارِهاً بِالأكسجين , سجائِركَ نفِذَت ,و انك تعلمت كيف تضمد جروحُكَ بنفسك ...

أنْ تملَّ الحياة , لا يعني أن تفرضَ موتَكَ الغابر فالدنيا لن تحزن عليك! والعالم والإقتصاد سيستمر! , مُتْ وحدكَ يا أنتْ , وارمِ رصاصَ خيبَتِك في هوَّةِ الضياعْ , لا تُفجِعهم بغيابِكْ , ارقُدْ مستتِراً في غياهبِ يأسِك ,تعلم كيفَ تُغنّي و كيفَ تذنبُ ولا تنسي ان تستغفِرُ و قُلْ للموتِ : تعالَ فأنا لا اخافك , قُلْ لهُ أنَّك ما عُدتَّ فارِهاً بِالأكسجين , سجائِركَ نفِذَت ,و انك تعلمت كيف تضمد جروحُكَ بنفسك

17/03/2015 ... اللهم انا اليوم قد تغابيت و كسرت وعدا قطعته عليك ... اللهم انا لست بمذنبة و انما الشيطان هو الذي وسوس لي و ضحك علي قلة إيماني ... الله اني خجلة من نفسي و اني استحق عذابك يا رب العالمين و لكني ادعوك يا خالقي بأن تسلط عذابك عليا في الدنيا لا في الاخرة ... اللهم اني ارجوك انا تعذبني و لا تترك امري لضميري الذي صار يؤنبني و نفسي التي لا تطيقني و أنا بذاني التي اكره حالي ... ((اللهم اعني علي نفسي))

خلق الله المﻻئكة عقوﻻ\" بلا شهوة ، وخلق البهائم شهوة بلا عقول ، وخلق ابن آدم وركب فيه العقل والشهوة ، فمن غلب عقله شهوته التحق بالمﻻئكة ، ومن غلبت شهوته عقله التحق بالبهائم ...... و علي هذه القولة عرفت لماذا الناس يحبون الاستماع للموسيقي و الاغاني التي هي اقرب و احب للقلب و الاحاسيس و المشاعر و هي عبارة عن شهوة .. اما القرأن فهو غير مسموع و هو الاقرب للمنطق و العقل ................ اذاا الان اسطتيع القول بالان عالمنا في هذا زمان مليييء بالبهاءم و العقلاء فيه نااااااااااااادرون جداا

راودني هذا اليوم سؤال و قلت \"هل يحبني الله ؟\" فتذكرت أن محبة الله تعالى لعباده تأتي لأسباب ذكرها في كتابه الكريم .. فقررت ان اقارن نفسي بها، علّي أجد نفسي مما يحبهم الله .. فوجدت أنه يحب \"المتقين\" ولا أجرؤ أن أحسب نفسي منهم ..! ووجدت أنه يحب \"الصابرين\" فتذكرت قلة صبري ..! ووجدته يحب \"المجاهدين\" فتنبهت لكسلي وقلة حيلتي ..! وجدته يحب \"المحسنين\" وما أبعدني عن هذه .. حينها توقفت عن متابعة البحث ؛ خشِيتُ ألا أجد في نفسي شيئًا يحبني الله لأجله ! فحزنت لان أكثرها ممزوج بالفتور والشوائب والذنوب ؛؛ فتذكت لي قول الله تعالى:( إنّ الله يحب التوابين ) كأنني للتوّ فهمت أنها لي ولأمثالي فأخذت أتمتم : أستغفر الله وأتوب إليه أستغفر الله وأتوب إليه أستغفر الله وأتوب إليه

نمله غيرت مسار جيش سليمان عليه السلام، فلا تستحقر رأي أحد بحجة السن فلا هو بأحقر من النمله ولا أنت بأعز وأكرم من سليمان،،
... اقرأ المزيد