احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






اليوم 23/02/2015 
اليوم ذهبت للمعهد كلعادة و لكن عند العودة رأيت مشهداا احزنني ... كان هناك مجنون في الشارع الذي امشي فيه  كان يصيح و بتصرف بغرابة (احسست بين بنفسي ان ذالك المجنون حزين جدا من الداخل) كان ذالك المجنون يتمتم و يصيح بكلمات غير مفهومة لكن انا ما بعرف ليش حسيت انه يحب يسرد قصته مع الحياة القاسية . و ما بعرف ليش حسيت اني  فهمته . يعني والله كان بدي اساعده بس انا لسا صغير عمري 16 سنة .. يعني ما كان عندي شي اساعده بيه و فوق هذا انا خفت منوا اكتير ... المهم انا تفاجأت بعدين انوا في مجموعة من الاولاد ( الاولاد باينين شلة شوارع يعني ) و إلي قهرني انوا انت يا هيثم كنت معاهم ... الاولاد هذول كانوا بيضايقواا و بيزعجوا المجنون المسكين علشان يخلوه يثور اكثر و يقعدوا هن يضحكوا عليه ... و إلي قهرني اكثر انوا الناس إلي بالشارع كانوا مستانسين بيلي قاعد يصير يعني و لا حدا يعني من الناس الكبار الراشدين فتح فمه و قال سيبوا المجنون في حالوا .. و أنا و الله كان نفسي اصرخ عليهم كلهم إلي بالشارع و بهدلهم و اشتمهم لأنوا تصرفهم هذا بدل علي انوا الانسانية تبخر في قلوبهم .. عن جد يا ربي حزنت اكتير علي المشهد هاد و هيثم سقط من عيني اكثر لأني كنت فاكراه كبرياء و راجل و مغرور و كبير في عقلوا (يعني رغم اني كنت اكره غروروا هاد كان في نفس الوقت عاجبني اسلوبوا)................. طلع في النهاية مجرد فرخ من شله شارع و واحد فاسد ما يسوي شي للأسف ///////////// اهوا شفت يا قلبي . انا قلتلك انوا إختيارك للحب الاول في البداية كان والله غلط في غلط

اليوم 23/02/2015 اليوم ذهبت للمعهد كلعادة و لكن عند العودة رأيت مشهداا احزنني ... كان هناك مجنون في الشارع الذي امشي فيه كان يصيح و بتصرف بغرابة (احسست بين بنفسي ان ذالك المجنون حزين جدا من الداخل) كان ذالك المجنون يتمتم و يصيح بكلمات غير مفهومة لكن انا ما بعرف ليش حسيت انه يحب يسرد قصته مع الحياة القاسية . و ما بعرف ليش حسيت اني فهمته . يعني والله كان بدي اساعده بس انا لسا صغير عمري 16 سنة .. يعني ما كان عندي شي اساعده بيه و فوق هذا انا خفت منوا اكتير ... المهم انا تفاجأت بعدين انوا في مجموعة من الاولاد ( الاولاد باينين شلة شوارع يعني ) و إلي قهرني انوا انت يا هيثم كنت معاهم ... الاولاد هذول كانوا بيضايقواا و بيزعجوا المجنون المسكين علشان يخلوه يثور اكثر و يقعدوا هن يضحكوا عليه ... و إلي قهرني اكثر انوا الناس إلي بالشارع كانوا مستانسين بيلي قاعد يصير يعني و لا حدا يعني من الناس الكبار الراشدين فتح فمه و قال سيبوا المجنون في حالوا .. و أنا و الله كان نفسي اصرخ عليهم كلهم إلي بالشارع و بهدلهم و اشتمهم لأنوا تصرفهم هذا بدل علي انوا الانسانية تبخر في قلوبهم .. عن جد يا ربي حزنت اكتير علي المشهد هاد و هيثم سقط من عيني اكثر لأني كنت فاكراه كبرياء و راجل و مغرور و كبير في عقلوا (يعني رغم اني كنت اكره غروروا هاد كان في نفس الوقت عاجبني اسلوبوا)................. طلع في النهاية مجرد فرخ من شله شارع و واحد فاسد ما يسوي شي للأسف ///////////// اهوا شفت يا قلبي . انا قلتلك انوا إختيارك للحب الاول في البداية كان والله غلط في غلط

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق